بقلم : سـميرة بنت سالم أمبوسعيدية
حـللت فـي صـدري وكالأحزاني
نـجمُ مـضيئ كـل ليلي الحالك
نــور ٌ لـدربي، وتُـشعلُ الأذهـاني
شوقي كشوق الطير للأغصاني
كـالماءِ فـي الصحراءِ، للضمئاني
كـالـزهرة الـحـمراء فــي آمـالك
يــا نـغمةُ الـحبِّ الـذي أشـجاني
أراه طـيـفَكِ فــي زاويـا قـلبي
بـكل نـسمه تـعترض فـي دربـي
كـالـحلم جـئـتك لا يـفارق بـالك
يـافخري بـين الأهـل والـخلاني
أسـمح لـقلبك أن يـحن لـحالي
فـأنـا بـدونـك فــي ظـلام لـيالي
يـانور عـيني يـامساري السالك
لـسـعـادتي ولـراحـتـي وأمــانـي
كـالبحرِ كن لي والصفاء طريقي
كالروح كن لي بعالمي ورفيقي
انــت الـمـحب وأسـتلذ خـصالك
أسـكـن وكـن لـي بـهجة لـزماني
تعليقات
إرسال تعليق