بقلم : مريم الشكيلية
أعلم إن الدهشة الآن تخطفك وأنت تسمعني أقول لك صباح الخير....
في العادة أنت تسبقني بها وأنا اعتدت عليها منك ...
الآن أفكر ويدهشني حين تقولها كل صباح كيف تبدو ؟!
كيف لكلمتين أن توقظ فينا الحياة ؟!
كيف لكلمتين أعتدنا عليها كيف يكون وقعها في دهاليز
أنفسنا؟! كأنها وقع المطر .......
تعليقات
إرسال تعليق